responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 435
ماءً ثَجَّاجاً أي سيّالا.
16- وَجَنَّاتٍ أَلْفافاً أي ملتفة. قال ابو عبيدة: واحدها:
«لفّ» .
ويقال: هو جمع الجمع، كأن واحده: «ألفّ» و «لفّا» ، وجمعه:
«لفّ» ، وجمع الجمع: «ألفاف» .
23- لابِثِينَ فِيها أَحْقاباً يقال: «الحقب: ثمانون سنة. وليس هذا مما يدلّ على غاية، كما يظن بعض الناس. وإنما يدلّ على الغاية التوقيت:
خمسة احقاب او عشرة. وأراد: أنهم يلبثون فيها أحقابا، كلّما مضي حقب تبعه حقب آخر» .
24- لا يَذُوقُونَ فِيها بَرْداً ... أي نوما. قال الشاعر:
وإن شئت حرمّت النساء سواكم ... وإن شئت لم أطعم نقاخا ولا بردا
و «النّقاخ» : الماء، و «البرد» : النوم.
ويقال: «لا يذوقون فيها برد الشراب» .
25- إِلَّا حَمِيماً وهو: الماء الحار، وَغَسَّاقاً أي صديدا. وقد تقدم ذكره.
26- جَزاءً وِفاقاً أي وفاقا لأعمالهم.
27- إِنَّهُمْ كانُوا لا يَرْجُونَ حِساباً أي لا يخافون.
31- مَفازاً: موضع الفوز.
32- حَدائِقَ: بساتين نخل. واحدها: «حديقة» .
33- وَكَواعِبَ: نساء قد كعبت ثديهن، أَتْراباً. على سن واحد.

اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 435
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست